من 29/11/2014- 5/12/2014
اعداد: مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقامة الإستيطان
**
واصلت حكومة الإحتلال وقطعان المستوطنين جرائمها اليومية بحق المواطنين الفلسطينين ، حيث يكاد لا يمر يوم واحد دون وقوع هذه الجرائم ، ففي استسهال واضح للضغط على الزناد والقتل من قبل جنود الإحتلال والذي ياتي نتيجة السياسة الإجرامية والتعليمات والقوانين والإجراءات العنصرية التي تشجهعم على قتل الفلسطينيين، وتسهل عليهم إطلاق النار على أبناء الشعب الفلسطيني بدون أي رادع أو عقاب،أقدمت قوات الاحتلال في جريمة جديدة على إطلاق النار على الفتاة أمل طقاطقة (20 عاما) من الخليل والتي أدت إلى إصابتها بأكثر من 4 رصاصات مباشرة، ترقد على إثرها في حالة خطرة جداً في المستشفى، دون أن تكلف نفسها محاولة اعتقالها، كما أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي النار ايضا على ا لفتاة يثرب صلاح ريان(14 عاما ) من بلدة بيت دقو شمال غربي القدس كانت تسير قرب حاجز قلنديا، وأصابتها برصاصتين قبل أن تطلق عليها لاحقاً كميات كبيرة من قنابل الغاز ، ومنعوا تقديم العلاج لها، ثم قاموا بنقلها داخل جيب عسكري واقتيادها إلى داخل مدينة القدس، في انتهاك واضح لكافة المواثيق الدولية والقانون الإنساني الدولي واتفاقيات جنيف، وبرغبة شديدة من جيش الإحتلال في ارتكاب مزيد من القتل بحق المواطنين الفلسطينين .
وتواصلت مخططات التهويد والإستيطان حيث ، أعلنت سلطات الإحتلال الإسرائيلي عن مصادرة مئات الدونمات من أراضي قرى غرب رام الله(رنتيس، شقبا، قبيا، بدرس) "لأغراض أمنية " واوامر أخرى تحظر فيها على أهالي قرى "رنتيس، عابود، شقبا" من البناء في أراض تتبع لتلك القرى قريبة من مستوطنتي "عوفريم وبيت أريه"، ووقف أي بناء قيد الإنشاء،وأكد القرار على تخويل القائد العسكري بحقه في السماح بالبناء في تلك الأراضي من عدمه.
وفي امتيازات جديدة منحتها حكومة بنيامين نتنياهو للمستوطنين بهدف ارضائهم ، قرر جيش الاحتلال الإسرائيلي تحويل مبلغ مليون شيقل كدفعة أولى لتحصين مركبات المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة، وأعلن مجلس بلدية الاحتلال في القدس انه سينفق ملايين الدولارات على تجميل مستوطنة في القدس يعتزم استخدام 50 مليون شيكل لتمويل بناء حديقة وملعب للاطفال ومساحات خضراء وإنارة شوارع مستوطنة "هار حوما" (جبل ابو غنيم) اضافة الى بناء ملعب لكرة القدم وآخر لكرة السلة.
وفي السياق ايضا دافعت" النيابة الإسرائيلية العامة "عن قرار هدم منازل منفذي العمليات الفلسطينيين، وأوضحت أن السلطات الإسرائيلية لا تعتزم استخدام هذه الوسيلة العقابية ضد منفذي العمليات الإرهابية اليهود، زاعمة أن «عامل الردع» لا يتوفر حين يدور الحديث عن اليهود، جاء ذلك في بحث التماس للمحكمة العليا تقدمت به 19 منظمة حقوقية، ضد البند 119 من قانون الطوارئ الذي يخوّل وزير الأمن بهدم منازل منفذي العمليات الفلسطينيين، في انتهاك واضح للقوانين الدولية والتي تحظر المس بالأبرياء ويعتبر عقابا جماعيا.
وفي الإنتهاكات الأسبوعية التي رصدها المكتب الوطني للدفاع عن الأرض كانت على النحو التالي في فترة اعداد التقرير والتي تمثلت بهدم مساكن واخطارات هدم ومصادرة اراضي وحوادث دهس متعمدة واقتع لأشجار الزيتون .
القدس: في سعي حكومة الاحتلال الى افراغ مدينة القدس وتهويدها المتواصل واحكام السيطرة عليها من خلال سن رزمة من القوانين العنصرية التي تسهل التطهير العرقي وتشرعه ابتداء بموافقة حكومة الاحتلال على قانون يهودية الدولة ومرورا بسياسة هدم المنازل والإبعاد القسري عن مدينة القدس والمسجد الاقصى وقرارات الحكم الاداري على المُعتقلين المقدسيين،ومصادقة لجنة الدستور والقانون والقضاء في الكنيست الاسرائيلي على مشروع قانون يقضي بتشديد العقوبات المفروضة على من يلقي الحجارة واجسام مختلفة على السيارات الاسرائيلية المارة، تمهيدا للتصويت عليه بالقراءتين الثانية والثالثة والذي ينص على على فرض عقوبة السجن لمدة اقصاها عشر سنوات على من يلقي الحجارة والاجسام الاخرى على السيارات،كما يعرّف مشروع القانون القاء حجر او جسم اخر على شرطي اسرائيلي او سيارة دورية للشرطة بهدف عرقلة عملها بجريمة جديدة، وتكون اقصى عقوبة عليها السجن لمدة خمس سنوات، وسياسة العقاب الجماعي للمرابطين والمرابطات داخل المسجد الأقصى ، والسماح بالمقابل للمستوطنين المتطرفين و الجماعات الإستيطانية التي تطالب ببناء "الهيكل المزعوم" على انقاض المسجد الأقصى باستباحة باحاته .
وفي الإعتداءات المتواصلة في القدس هدمت جرافات الاحتلال منزلا يعود للمواطن المقدسي اسحق مصطفى حمدان في بلدة العيسوية شمال شرق القدس المحتلة، بحجة عدم الترخيص وتبلغ مساحته نحو 200 متر مربع,، و اعتدت على افراد العائلة بالضرب المبرح وأطلقت الرصاص المطاطي عليهم مما أدى لإصابة أحد الشبان في بطنهن من مسافة صفر كما هدمت منزل المواطن احمد المصري، وأصابت قوات الاحتلال الإسرائيلي عشرات المواطنين في مواجهات عنيفة اندلعت ، في مخيم شعفاط بعد إقدام سلطات الاحتلال على هدم مبنى قديم و20 محلا على ارض مملوكة لعائلة الدجاني في مدخل المخيم وذلك بغرض توسيع الحاجز العسكري الإسرائيلي، وتبلغ مساحة الأرض المملوكة لعائلة الدجاني نحو 11 دونما ونصف الدونم وقد صادر الاحتلال
جزءا منها لإقامة جدار الفصل العنصري الذي يفصل المخيم عن مدينة القدس وجزءا آخر لإقامة الحاجز العسكري الإسرائيلي ثم جاءت الخطوة عملية الهدم الجديدة بنفس المبررات السابقة، فيما أوقفت شرطة الاحتلال الخاصة، أعمال الترميم والصيانة داخل باب الرحمة في المسجد الأقصى المبارك،واعتدى 5 مستوطنين على الشاب المقدسي مجدي ماجد نجيب 26 عاما، ، في محطة "القطار الخفيف" بمنطقة باب العمود بالقدس،عندما كان يشتري تذكرة للقطار الخفيف متوجها إلى عمله غربي القدس، حيث قاموا بالهجوم عليه وضربه بأيديهم، كما قام أحدهم بضربه بقطعة حديدية، ثم هربوا من المنطقة، فيما أضرم مستوطنون متطرفون النيران، ، بأحد الغرف الدراسية وخطوا شعارات معادية للعرب، في مدرسة ثنائية اللغة قرب بيت صفافا جنوبي القدس المحتلة، و كتبوا شعارات عنصرية ومنها الموت للعرب لا تعايش مع مرض السرطان"العرب" ومن العبارات العنصرية التي كتبها المتطرفون كهانا حاي كهانا رمز في اشارة الى المتطرف الاسرائيلي مئير كهانا زعيم مجموعة متطرفة في اسرائيل تسعى لقتل العرب علانية، واعتدت مجموعة من المستوطنين اليهود، على الشاب المقدسي مجدي نجيب( 26 عاما)، من حي راس العامود بسلوان جنوب الأقصى المبارك، بالضرب المبرح؛ أصيب خلالها بإصابات استدعت نقله الى مشفى المقاصد بحي الطور في القدس لتلقي العلاج، وفي ذات السياق، واصلت الجماعات اليهودية المتطرفة اقتحامها للمسجد الأقصى من باب المغاربة برفقة حراسات مشددة من عناصر الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال، وأصيب سائق سيارة أجرة مقدسي، إثر اعتداء مستوطن عليه برشه بالغاز المسيل للدموع قبل أن يلوذ المعتدي بالفرار في منطقة شارع 'الملك جورج' بالقدس ونقل السائق الذي أصيب بجروح وصفت بالطفيفة لتلقي العلاج المناسب ، كما اصيب فتى فلسطيني برصاص حارس امني اسرائيلي بمستوطنة ميشور ادوميم على طريق القدس اريحا، وتستعد بلدية الاحتلال في مدينة القدس لتنفيذ العديد من المشاريع الإستيطانية في مستوطنة "جبل أبو غنيم" بعد الاتفاق مع وزارة البناء والاسكان بنقل المسؤولية للبلدية، وقريبا سوف تبدأ البلدية بتنفيذ هذه المشاريع التي تقدر بـ 50 مليون شيقل لتمويل بناء حديقة وملعب للاطفال ومساحات خضراء وإنارة شوارع مستوطنة "هار حوما" (جبل ابو غنيم) اضافة الى بناء ملعب لكرة القدم وآخر لكرة السلة، واعادة تأهيل الطريق الذي يربط بين المستوطنة وطريق القدس الخليل.
رام الله: أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي ، أوامر عسكرية جديدة تقضي بمصادرة عشرات الدونمات من أراضي قرى غرب رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، وأوامر أخرى تحظر على الفلسطينيين البناء في أراضيهم، حيث عثر مواطنين على قرارات منفصلة على مدخل قرية رنتيس تفيد بصدور قرارين تحمل توقيع قائد قوات جيش الاحتلال نيتسان ألون تقضي بوضع اليد على 231 دونمًا من أراضي قرى (رنتيس، شقبا، قبيا، بدرس) لأغراض أمنية، وجاء في نص القرار أن جيش الاحتلال يضع اليد على الأراضي والحيازة المطلقة فيها، والحق لأصحاب الأراضي تقديم طلبات للحصول على رسوم استعمال أو تعويضات، وتدعيم تلك القرارات بخرائط ورسوم.وتقع المناطق المقرر مصادرتها في الناحية الغربية من تلك القرى على طول امتداد الجدار الفاصل، ما يعني أن الاحتلال يسعى لضم الأراضي لتوسيع الجدار، وفي ذات السياق، أصدر الاحتلال أوامر عسكرية يحظر فيها على أهالي قرى "رنتيس، عابود، شقبا" من البناء في أراض تتبع لتلك القرى قريبة من مستوطنتي "عوفريم وبيت أريه"، ووقف أي بناء قيد الإنشاء،وأكد القرار على تخويل القائد العسكري بحقه في السماح بالبناء في تلك الأراضي من عدمه.
كما واصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي قرارًا يقضي بمصادرة عشرات الدونمات الزراعية من أراضي قرية رنتيس غرب مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة،وقال رئيس مجلس قروي رنتيس مؤيد وهدان: إن "سلطات الاحتلال سلمت بلدية دير بلوط قرارا عسكريا يقضي بوضع اليد على 48 دونم من أراضي القرية في الناحية الشمالية الغربية"، و نص القرار يحوي مصادرة الأراضي لأغراض توسعة عسكرية في تلك المنطقة، وكانت سلطات الاحتلال أقامت الجدار الفاصل في رنتيس عام 2004 وصادرت مئات الدونمات في ثلاثة واجهات من القرية، فيما هاجمت مجموعة من مستوطني مستوطنة "بسيغوت"، المقامة على أراضي المواطنين في مدينة البيرة،منزل يعود للمواطن يوسف علان قرعان، حيث حاصروا المنزل وألقوا الحجارة وحطموا الزجاج ويبعد المنزل الذي هاجمه المستوطنون عشرات الأمتار فقط عن المستوطنة، وخرج المستوطنون من إحدى البوابات الرئيسية، ثم تدخل جيش الاحتلال، الذي أطلق قنابل الصوت والغاز على المواطنين لتأمين فرار المستوطنين، ودخولهم حدود المستوطنة، وقام عدد من المستوطنين بالقاء زجاجه حارقه على احد المنازل في مخيم الجلزون ما ادى لاحتراق جزء منه، و اصيب مواطنان هما أحمد أكرم زيادة، وثابت عبد الكريم بزار، بجروح، جراء تعرضهما لإطلاق نار من قبل مستوطن قرب قرية بيتللو شمال غرب مدينة رام الله، فيما هاجمت مجموعة من المستوطنين المتطرفين، ، سيارة فلسطينية بالقرب من مستوطنة "شيلو" شمال رام الله، بالحجارة وحطموا نوافذها وتعود للمواطن محمد ابراهيم دعيسات من يطا جنوب الخليل، على طريق رام الله نابلس بالقرب من المستوطنة المذكورة وحطموا نوافذها .
جنين: انتشرت قطعان المستوطنين في السفوح الشرقية لبلدات محافظة جنين شمال الضفة الغربية، حيث تمركزوا في أراض تابعة لبلدة رابا شرق مدينة جنين، وكانوا يتحركون على شكل مجموعات،في ظل انتشار قوات الاحتلال في المنطقة، كما انتشر المستوطنون في أراضي مجاورة تابعة لبلدة سيلة الظهر كانت مقامة عليها مستوطنة حومش المخلاة وقاموا بعمليات تصوير.
الخليل: سلمت قوات الاحتلال الاسرائيلي، اخطارات بوقف العمل في منازل قيد الانشاء في منطقة صافا ببلدة بيت أمر شمال الخليل.
حيث حضرت قوة من جيش الاحتلال و داهمت منطقة صافا شمال البلدة برفقة ما يسمى مسؤول التنظيم والبناء في الادارة المدنية الاسرائيلية، وقاموا بتسليم مواطنين اخطارات بوقف العمل في منازلهم ، حيث تم تسليم المواطن منير احمد رضوان اخليل بوقف العمل في منزله الجاهز للسكن ومكون من طابقين ومساحته 270 مترا مربعا، كما قاموا بتسليم المواطن زعل رشيد ابراهيم ابو دية اخطار بوقف العمل ببناء حظيرة اغنام من الباطون مساحتها 350 مترا مربعا قام جنود الاحتلال بمداهمة عدد من المنازل قيد الانشاء في منطقة واد صافا وبرك لتجميع المياه دون اعطاء اصحابها اي قرار ويأتي هذا الاجراء من قبل قوات الاحتلال بحق اصحاب هذه المنازل بحجة انها منطقة مصنفة لدى الاحتلال (c) "، وأخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي ، بهدم خيام سكنية في مسافر يطا والمفقرة جنوب الخليل، لعائلة سمير محمد حسن حمامدة بمنطقة التبان في مسافر يطا، وسلم ثلاثة إخطارات أخرى بهدم خيام سكنية في منطقة المفقرة قرب التواني، تعود لعائلة حمامدة.كما أقدمت قوات الاحتلال على تصوير مدرسة المجاز الأساسية،وأخطر ما يسمى التنظيم والإدارة المدينة للاحتلال، ، بهدم خلايا شمسية وبركس للأغنام في منطقة 'التبان' بمسافر يطا جنوب الخليل.حيث سلمت ما يسمى بالإدارة المدنية والتنظيم الإسرائيلي سكان منطقة 'التبان' بمسافر يطا إخطارات خطية تقضي بهدم غرف الخلايا الشمسية لتوليد الكهرباء للخربة، وبركس للأغنام تعود ملكيته للمواطن ناصر محمود خليل ابو عبد، واصيب المواطن محمد خليل الحمامدة (50 عاما)، برضوض جراء دهسه من قبل مستوطن في منطقة الديرات شرق يطا، أثناء سلوكه أحد
الطرق المؤدية الى منطقة الديرات المحاذية لمستوطنة "كرمئيل" مما ادى الى اصابته برضوض وكدمات، فيما اصيب حصانه بكسور وتحطمت العربة التي يجرها"، وفي سياق متصل، اعتدى مستوطن يرافقه مسؤول امن مزارع الابقار التابعة لمستوطني كرميئيل، على الشاب زايد سليمان عيد الهذالين (21 عاما)، ابينما كان يرعى اغنامه بمحاذاة المستوطنة المذكورة، مما ادى الى اصابته برضوض وكدمات كما وسلمت سلطات الاحتلال مديرة مدرسة الديرات اخطارا يقضي بهدم المقصف التابع للمدرسة.
نابلس: اقتلع مستوطنون متطرفون من "مستوطنة الون موريه "50 شجرة زيتون من منطقة جحر الديك الواقعة شرقي قرية عقربا جنوبي نابلس وتعود ملكيتها للمواطن سعيد بنى جامع اضافة الى تحطيم وتكسير عدد اخر من اشجار الزيتون في المنطقة، واقتحمت مجموعات من المستوطنين أراض تابعة لبلدة برقة شمال نابلس حيث تمركزت عدة مركبات تقل مستوطنين في منطقة المسعودية ببرقة ثم ترجل المستوطنون وبدأوا بعمليات تصوير للمنطقة وفق خرائط بحوزتهم، وقام المستوطنين بعمليات مسح هندسي للموقع في حين قام آخرون برصد حدود المنطقة التي تعتبر منطقة أثرية.
بيت لحم: سلمت سلطات الاحتلال 5 مواطنين من بلدة الخضر جنوب بيت لحم، إخطارات بوقف اعمال بناء ومراجعة محكمة "بيت ايل" لإصدار رخص بناء لمنازلهم.واقتحمت قوة عسكرية تابعة لجيش الاحتلال برفقة موظفي "الإدارة المدنية" الاسرائيلية منطقة ابو سود غرب الخضر، وقاموا بتوزيع 5 اخطارات وقف اعمال بناء كونها واقعة ضمن اراضي "ج" الخاضعة للسيطرة الاسرئيلية، ومراجعة محكمة "بيت إيل".واشارت مصادر محلية في بلدة الخضر إلى أن المواطنين المخطرين هم المواطنين اشرف محمد عيسى ومحمد ابو غليون، ومحمود صبح، وموسى احمد عيسى، وحسن عيسى.
سلفيت:واصلت جرافات تابعة لمستوطنة"اريئيل" تجريف أراضي تتبع لمدينة سلفيت وكفل حارس تقع بمحاذاة الشارع الرئيس الذي يسلكه المستوطنون،و أعمال التجريف تجري للبنية التحتية لمستوطنة"اريئيل" وقال شهود بان الجرافات تقوم على ما يبدو بإصلاح الخطوط التابعة لمستوطنة"اريئيل" من الجهة الغربية ، على حساب أراضي المزارعين،فيما واصلت مستوطنة"اريئيل" تلويث بيئة محافظة سلفيت بسكب مجاريها في وديان المحافظة.
بامكانكم الإطلاع على التقرير التفصيلي عبر زيارة المكتب الوطني للدفاع عن الأرض على الرابط www.nbprs.ps
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق