بي بي سي
دخل الجيش السوري، والقوات الموالية له، مدينة القريتين، بعدما طرد منها تنظيم الدولة الإسلامية، حسب وكالة الأنباء الرسمية (سانا) وناشطين.
وكانت القوات الموالية للحكومة تحاصر المدينة منذ أيام، بمساعدة الطيران الروسي.
وتقع مدينة القريتين على بعد 100 كيلومتر، غرب تدمر، التي استعادتها الحكومة الأحد، من يد تنظيم الدولة الإسلامية.
وقالت وسائل الإعلام الحكومية إن القوات الموالية للحكومة دخلت المدينة من عدة محاور.
دخل الجيش السوري، والقوات الموالية له، مدينة القريتين، بعدما طرد منها تنظيم الدولة الإسلامية، حسب وكالة الأنباء الرسمية (سانا) وناشطين.
وكانت القوات الموالية للحكومة تحاصر المدينة منذ أيام، بمساعدة الطيران الروسي.
وتقع مدينة القريتين على بعد 100 كيلومتر، غرب تدمر، التي استعادتها الحكومة الأحد، من يد تنظيم الدولة الإسلامية.
وقالت وسائل الإعلام الحكومية إن القوات الموالية للحكومة دخلت المدينة من عدة محاور.
وجاء في تقرير للمرصد السوري لحقوق الإنسان، ومقره بريطانيا، أن الاشتباكات لا تزال متواصلة في المدينة التي تحيط بها الجبال.
وقال مدير المرصد، رامي عبد الرحمن، إن "المدينة عمليا في يد القوات الحكومية لأنها تسيطر على التلال المحيطة بها".
وذكر المرصد أن الطيران الروسي شن الأحد أكثر من 40 غارة جوية على المدينة.
وأفادت بمقتل عناصر من حزب الله في معارك شمالي سوريا.
وقال المرصد إن 12 من عناصر الحزب قتلوا وجرح العشرات في هجوم شنته جبهة النصرة، القريبة من تنظيم القاعدة، في بلدة العيس شمالي سوريا.
وتناقلت مواقع التواصل الاجتماعي في جنوب لبنان صورا لمقتالين يعتقد أنهم من حزب الله قتلوا في بلدة العيس.
ولا يشمل وقف إطلاق النار، الذي رعته روسيا والولايات المتحدة بين الحكومة والمعارضة المسلحة، جبهة النصرة وتنظيم الدولة الإسلامية.
وقال مدير المرصد، رامي عبد الرحمن، إن "المدينة عمليا في يد القوات الحكومية لأنها تسيطر على التلال المحيطة بها".
وذكر المرصد أن الطيران الروسي شن الأحد أكثر من 40 غارة جوية على المدينة.
وأفادت بمقتل عناصر من حزب الله في معارك شمالي سوريا.
وقال المرصد إن 12 من عناصر الحزب قتلوا وجرح العشرات في هجوم شنته جبهة النصرة، القريبة من تنظيم القاعدة، في بلدة العيس شمالي سوريا.
وتناقلت مواقع التواصل الاجتماعي في جنوب لبنان صورا لمقتالين يعتقد أنهم من حزب الله قتلوا في بلدة العيس.
ولا يشمل وقف إطلاق النار، الذي رعته روسيا والولايات المتحدة بين الحكومة والمعارضة المسلحة، جبهة النصرة وتنظيم الدولة الإسلامية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق