القاهرة، مصر (CNN)--
أعلنت شركة مصر للطيران أنه "قد تم الإبلاغ عن طريق البحث والإنقاذ التابع للقوات المسلحة المصرية باستقبال رسالة استغاثة من أجهزة الطوارئ بالطائرة (MS 804) الساعة 4:26 فجرا بتوقيت القاهرة"، وذلك بعد حوالي ساعتين من انقطاع الاتصال بها.
وأضافت الشركة أن "عمليات البحث جارية وأن القوات المسلحة المصرية قامت بالدفع بعدد من الطائرات والوحدات البحرية لتكثيف عمليات البحث، كما قامت اليونان بالدفع بطائرة للبحث أيضاً بالتنسيق مع الجانب المصري".
بينما قال المتحدث العسكري باسم الجيش المصري العميد محمد سمير إنه "في إطار ما تناولته بعض وسائل الإعلام عن حادث اختفاء الطائرة المصرية.. تؤكد القوات المسلحة على عدم استقبال أي رسائل استغاثة من الطائرة المفقودة".
وتضاربت مواعيد وأماكن انقطاع الاتصال بالطائرة وكذلك عدد الركاب على متنها في البيانات الرسمية التي نشرتها الشركة عبر حسابها على، موقع تويتر، إذ كانت البداية بالإعلان عن اختفاء الطائرة وعلى متنها 59 راكبا و10 من أفراد الركب الطائر، إلا أن الشركة عادت وذكرت أن عدد الركاب هو 56 شخصاً بالإضافة 7 من أفراد الركب الطائر و3 أفراد أمن.
الطائرة، بحسب بيانات الشركة، أقلعت من مطار باريس، الساعة 23:09 بتوقيت باريس، وهو نفس توقيت القاهرة، وكان من المتوقع وصولها في تمام الساعة 03:15 بتوقيت القاهرة.
وعن وقت انقطاع الاتصال، قالت الشركة في البداية إن "الطائرة اختفت من على الرادار في ساعة مبكرة من فجر اليوم، وجاري التأكد من البيانات الواردة"، ثم أضافت أن الطائرة "فقدت الاتصال بأجهزة الرادار في تمام الساعة 02:45 بتوقيت القاهرة"، وعادت وأعلنت أنه "فقد الاتصال بالطائرة في تمام الساعة 2:30 صباحاً بتوقيت القاهرة"، وبعدها قالت إنه "تم الإبلاغ عن طريق البحث والإنقاذ التابع للقوات المسلحة باستقبال رسالة استغاثة من أجهزة الطوارئ بالطائرة الساعة 04:26 محلي بتوقيت القاهرة"، أي بعد حوالي ساعتين من انقطاع الاتصال.
وعن موقع سقوط الطائرة، بدأت مصر للطيران بالإعلان عن اختفاء الطائرة قبل الدخول إلى المجال الجوي المصري بـ 80 ميل (10 دقائق)، وكانت على ارتفاع قدره 37 ألف قدم. ولكنها عادت وغيرت الموقع، قائلة إن " اختفت الطائرة بعد الدخول إلى المجال الجوي المصري بـ 10 أميال"، وبعدها ذكرت أنه "فقد الاتصال بالطائرة فوق البحر المتوسط على بعد حوالي 280 كيلومترا من السواحل المصرية".
وبعد هذه البيانات، قالت مصر للطيران إنها " ترجو جميع وسائل الإعلام الالتزام بالبيانات الرسمية الصادرة عنها"، على حد تعبيرها.
وأكدت الشركة أنها "تنفي جميع البيانات والمعلومات المغلوطة التي تم تداولها منذ الصباح الباكر عن أسباب اختفاء الطائرة المصرية القادمة من باريس والتي أرجعها البعض إلى أسباب فنية"، مشددة على أنه "لم يتم التوصل حتى الآن إلى أسباب اختفاء الطائرة".
وقالت: "نرجو عدم التكهن بموقفها الحالي وسوف نوافيكم بتطورات الموقف أولا بأول، وتهيب مصر للطيران وسائل الإعلام ضرورة استقصاء المعلومات من المركز الإعلامي لمصر للطيران فقط من خلال البيانات الرسمية الصادرة عن الشركة".
وأضافت الشركة أن "عمليات البحث جارية وأن القوات المسلحة المصرية قامت بالدفع بعدد من الطائرات والوحدات البحرية لتكثيف عمليات البحث، كما قامت اليونان بالدفع بطائرة للبحث أيضاً بالتنسيق مع الجانب المصري".
بينما قال المتحدث العسكري باسم الجيش المصري العميد محمد سمير إنه "في إطار ما تناولته بعض وسائل الإعلام عن حادث اختفاء الطائرة المصرية.. تؤكد القوات المسلحة على عدم استقبال أي رسائل استغاثة من الطائرة المفقودة".
وتضاربت مواعيد وأماكن انقطاع الاتصال بالطائرة وكذلك عدد الركاب على متنها في البيانات الرسمية التي نشرتها الشركة عبر حسابها على، موقع تويتر، إذ كانت البداية بالإعلان عن اختفاء الطائرة وعلى متنها 59 راكبا و10 من أفراد الركب الطائر، إلا أن الشركة عادت وذكرت أن عدد الركاب هو 56 شخصاً بالإضافة 7 من أفراد الركب الطائر و3 أفراد أمن.
الطائرة، بحسب بيانات الشركة، أقلعت من مطار باريس، الساعة 23:09 بتوقيت باريس، وهو نفس توقيت القاهرة، وكان من المتوقع وصولها في تمام الساعة 03:15 بتوقيت القاهرة.
وعن وقت انقطاع الاتصال، قالت الشركة في البداية إن "الطائرة اختفت من على الرادار في ساعة مبكرة من فجر اليوم، وجاري التأكد من البيانات الواردة"، ثم أضافت أن الطائرة "فقدت الاتصال بأجهزة الرادار في تمام الساعة 02:45 بتوقيت القاهرة"، وعادت وأعلنت أنه "فقد الاتصال بالطائرة في تمام الساعة 2:30 صباحاً بتوقيت القاهرة"، وبعدها قالت إنه "تم الإبلاغ عن طريق البحث والإنقاذ التابع للقوات المسلحة باستقبال رسالة استغاثة من أجهزة الطوارئ بالطائرة الساعة 04:26 محلي بتوقيت القاهرة"، أي بعد حوالي ساعتين من انقطاع الاتصال.
وعن موقع سقوط الطائرة، بدأت مصر للطيران بالإعلان عن اختفاء الطائرة قبل الدخول إلى المجال الجوي المصري بـ 80 ميل (10 دقائق)، وكانت على ارتفاع قدره 37 ألف قدم. ولكنها عادت وغيرت الموقع، قائلة إن " اختفت الطائرة بعد الدخول إلى المجال الجوي المصري بـ 10 أميال"، وبعدها ذكرت أنه "فقد الاتصال بالطائرة فوق البحر المتوسط على بعد حوالي 280 كيلومترا من السواحل المصرية".
وبعد هذه البيانات، قالت مصر للطيران إنها " ترجو جميع وسائل الإعلام الالتزام بالبيانات الرسمية الصادرة عنها"، على حد تعبيرها.
وأكدت الشركة أنها "تنفي جميع البيانات والمعلومات المغلوطة التي تم تداولها منذ الصباح الباكر عن أسباب اختفاء الطائرة المصرية القادمة من باريس والتي أرجعها البعض إلى أسباب فنية"، مشددة على أنه "لم يتم التوصل حتى الآن إلى أسباب اختفاء الطائرة".
وقالت: "نرجو عدم التكهن بموقفها الحالي وسوف نوافيكم بتطورات الموقف أولا بأول، وتهيب مصر للطيران وسائل الإعلام ضرورة استقصاء المعلومات من المركز الإعلامي لمصر للطيران فقط من خلال البيانات الرسمية الصادرة عن الشركة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق