مسيحيون يصلون في موقع تفجير الكرادة على أرواح الضحايا.
قتلت القوات العراقية أكثر من 600 من مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية، حسبما قال الجيش العراقي.
واقتحم الجيش العراقي قاعدة جوية لانتزاعها من قبضة المسلحين في الموصل، حسب مصدر عسكري.
ونُقل عن اللواء الركن إسماعيل المحلاوي، قائد عمليات الأنبار، قوله مساء الجمعة إن المسلحين قُتلوا في معارك أسفرت عن "استعادة القوات الأمنية السيطرة على منطقة آلبوريشة"، الواقعة شمال غرب الرمادي.
وحسب المسؤول العسكري العراقي فإن عددا، لم يحدده، من مسلحي التنظيم هرب باتجاه جزيرة الرمادي عبر نهر الفرات.
وقال مصدر أمني في قيادة عمليات نينوى إن جهاز مكافحة الارهاب اقتحم قاعدة القيارة الجوية جنوب الموصل والتي يسيطر عليها تنظيم الدولة الاسلامية "دون مقاومة تذكر."
وأضاف المصدر أن معلومات استخبارية أفادت بأن تعليمات صدرت لمسلحي التنظيم بالانسحاب من القاعدة في حال تعرضها لهجوم من قبل القوات العراقية، والتوجه نحو ناحية حمام العليل، على بعد 15 كيلومترا جنوب الموصل، الخاضعة لسيطرة التنظيم.
وأعلن مستشفى بلد ارتفاع عدد ضحايا التفجير الانتحاري في مرقد السيد محمد إلى 56 قتيلا وأكثر من 70 جريحا.
وكان تنظيم الدولة الإسلامية قد أعلن مسؤوليته عن التفجير الذي وقع فجر الجمعة في بلد، جنوب محافظة صلاح الدين.
وتخوض قوات عراقية معارك شرسة مع مسلحي التنظيم في أكثر من منطقة بالعراق.
وكان المسلحون قد سيطروا على مساحات شاسعة من الأراضي في شمالي وغربي العراق قبل عامين.
واستعادت قوات الحكومة، التي تشمل مسلحين من "الحشد الشعبي" ومتطوعين والشرطة، السيطرة على بعض الأراضي، وآخرها مدينة الفلوجة.
وأقال رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي الجمعة قائد عمليات بغداد وعددا من قادة الأجهزة الأمنية والاستخباراتية من مناصبهم.
ويأتي قرار العبادي بإقالة هؤلاء، ومن بينهم الفريق الركن عبد الأمير الشمري قائد عمليات العاصمة، بعد أيام من التفجير المروع في حي الكرادة بالعاصمة العراقية، الذي أسفر عن مقتل 292 شخصا وإصابة مئات آخرين.
ووصف الهجوم بأنه الأكثر دموية من حيث عدد القتلى منذ الغزو الأمريكي البريطاني للعراق عام 2003.
قتلت القوات العراقية أكثر من 600 من مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية، حسبما قال الجيش العراقي.
واقتحم الجيش العراقي قاعدة جوية لانتزاعها من قبضة المسلحين في الموصل، حسب مصدر عسكري.
ونُقل عن اللواء الركن إسماعيل المحلاوي، قائد عمليات الأنبار، قوله مساء الجمعة إن المسلحين قُتلوا في معارك أسفرت عن "استعادة القوات الأمنية السيطرة على منطقة آلبوريشة"، الواقعة شمال غرب الرمادي.
وحسب المسؤول العسكري العراقي فإن عددا، لم يحدده، من مسلحي التنظيم هرب باتجاه جزيرة الرمادي عبر نهر الفرات.
وقال مصدر أمني في قيادة عمليات نينوى إن جهاز مكافحة الارهاب اقتحم قاعدة القيارة الجوية جنوب الموصل والتي يسيطر عليها تنظيم الدولة الاسلامية "دون مقاومة تذكر."
وأضاف المصدر أن معلومات استخبارية أفادت بأن تعليمات صدرت لمسلحي التنظيم بالانسحاب من القاعدة في حال تعرضها لهجوم من قبل القوات العراقية، والتوجه نحو ناحية حمام العليل، على بعد 15 كيلومترا جنوب الموصل، الخاضعة لسيطرة التنظيم.
وأعلن مستشفى بلد ارتفاع عدد ضحايا التفجير الانتحاري في مرقد السيد محمد إلى 56 قتيلا وأكثر من 70 جريحا.
وكان تنظيم الدولة الإسلامية قد أعلن مسؤوليته عن التفجير الذي وقع فجر الجمعة في بلد، جنوب محافظة صلاح الدين.
وتخوض قوات عراقية معارك شرسة مع مسلحي التنظيم في أكثر من منطقة بالعراق.
وكان المسلحون قد سيطروا على مساحات شاسعة من الأراضي في شمالي وغربي العراق قبل عامين.
واستعادت قوات الحكومة، التي تشمل مسلحين من "الحشد الشعبي" ومتطوعين والشرطة، السيطرة على بعض الأراضي، وآخرها مدينة الفلوجة.
وأقال رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي الجمعة قائد عمليات بغداد وعددا من قادة الأجهزة الأمنية والاستخباراتية من مناصبهم.
ويأتي قرار العبادي بإقالة هؤلاء، ومن بينهم الفريق الركن عبد الأمير الشمري قائد عمليات العاصمة، بعد أيام من التفجير المروع في حي الكرادة بالعاصمة العراقية، الذي أسفر عن مقتل 292 شخصا وإصابة مئات آخرين.
ووصف الهجوم بأنه الأكثر دموية من حيث عدد القتلى منذ الغزو الأمريكي البريطاني للعراق عام 2003.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق