عقب سلسلة الهجمات الارهابية على بلدة القاع اللبنانية والتي اوقعت عددا من الضحايا صدر عن المطرانية المارونية في استراليا البيان التالي:
ندين بشدة الهجوم الارهابي الذي استهدف بلدة القاع اللبنانية والذي ذهب ضحيته العديد من الارواح البريئة بالاضافة الى اعداد الجرحى، مع ما سببته هذه الهجمات من زعزعة للاستقرار المحلي والوطني وخلق حالة من الذعر في نفوس الأهالي واللبنانيين جميعاً. واذ نستنكر هذه الجريمة المروعة، فإننا نصلي من أجل أرواح الشهداء وعائلاتهم معبرين عن تعاطفنا وتضامننا مع أهالي البلدة أولا، ومع وطننا الأم لبنان، حكومة وشعباً، لكي يتمكنوا من تخطي هذه المأساة التي مسّت كل بيت لبناني أكان في لبنان أم في الانتشار. كما نرفع دعاءنا لكيما وبالجهود المشتركة لكل الأفرقاء اللبنانيين والجيش اللبناني يتحقق الأمن والاستقرار على أرض الوطن.
ان هذه الاعمال الارهابية البربرية التي استهدفت القاع وبعدها تركيا، هي موت متنقل يحارب الانسانية جمعاء ويستهدف الأرواح البريئة لذلك نرفع الصلاة من أجل السلام والأمان في العالم وخاصة في الوطن لبنان وفي وطننا العزيز أستراليا، ضارعين الى الله أن تتوحد الجهود الدولية والمحلية المبذولة لمكافحة الارهاب وتصّب في مصلحة خير الانسان أينما وُجد، كما ننضم بصلواتنا الى جميع عائلات الشهداء وأهالي بلدة القاع ليتجاوزوا هذه المحنة العصيبة التي ألمت ببلدتهم وأصابت كل الوطن.
ندين بشدة الهجوم الارهابي الذي استهدف بلدة القاع اللبنانية والذي ذهب ضحيته العديد من الارواح البريئة بالاضافة الى اعداد الجرحى، مع ما سببته هذه الهجمات من زعزعة للاستقرار المحلي والوطني وخلق حالة من الذعر في نفوس الأهالي واللبنانيين جميعاً. واذ نستنكر هذه الجريمة المروعة، فإننا نصلي من أجل أرواح الشهداء وعائلاتهم معبرين عن تعاطفنا وتضامننا مع أهالي البلدة أولا، ومع وطننا الأم لبنان، حكومة وشعباً، لكي يتمكنوا من تخطي هذه المأساة التي مسّت كل بيت لبناني أكان في لبنان أم في الانتشار. كما نرفع دعاءنا لكيما وبالجهود المشتركة لكل الأفرقاء اللبنانيين والجيش اللبناني يتحقق الأمن والاستقرار على أرض الوطن.
ان هذه الاعمال الارهابية البربرية التي استهدفت القاع وبعدها تركيا، هي موت متنقل يحارب الانسانية جمعاء ويستهدف الأرواح البريئة لذلك نرفع الصلاة من أجل السلام والأمان في العالم وخاصة في الوطن لبنان وفي وطننا العزيز أستراليا، ضارعين الى الله أن تتوحد الجهود الدولية والمحلية المبذولة لمكافحة الارهاب وتصّب في مصلحة خير الانسان أينما وُجد، كما ننضم بصلواتنا الى جميع عائلات الشهداء وأهالي بلدة القاع ليتجاوزوا هذه المحنة العصيبة التي ألمت ببلدتهم وأصابت كل الوطن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق