دبي - قناة الحدث ـ
قال رئيس وفد المعارضة السورية، المفاوض أسعد الزعبي، إن الثوار استعادوا مناطق شاسعة من حلب بعرض 20 كيلو متراً، ولم يتبق سوى كيلو متر واحد بيد النظام، كاشفاً في حديث لقناة الحدث أنه خلال ساعات قليلة سيتم فك الحصار عن منطقة الشيخ سعيد في حلب.
وتمكن مقاتلو المعارضة السورية من السيطرة على نحو 70 بالمئة من كلية المدفعية التابعة للنظام السوري في #حلب وعدد من المباني والمقرات المهمة المجاورة لها، ما يمهد لكسر الحصار عن المناطق المحاصرة في المدينة.
وباتت كلية المدفعية، أهم معاقل #النظام_السوري العسكرية في حلب تحت سيطرة المعارضة المسلحة التي استولت أيضا على كلية التسليح ومبنى الضباط وكلية البيانات.
ويعني التقدم قرب فك الطوق الذي فرضه النظام على أحياء حلب الشرقية، حيث باتت منطقة كراج الراموسة هي فقط ما تفصل المعارضة المسلحة عن تحقيقه.
كذلك، سيطرت الجماعات المنضوية تحت ما يسمى "جيش الفتح" على مستودع الذخيرة الأول بكلية المدفعية، وذلك بعد تفجير عربة مفخخة وانسحاب أعداد كبيرة من أفراد #الميليشيات المساندة للنظام.
كما أعلن المتحدث باسم جبهة فتح الشام (جفش) عن مقتل العديد من عناصر قوات النخبة، المساندة لقوات النظام خلال االمعارك التي أفضت إلى انهيار خطوط الدفاع داخل كلية المدفعية.
وبحسب عضو المكتب الإعلامي في فصيل فيلق الشام، فإن دبابة تم تدميرها داخل الكلية بعد السيطرة على كلية التسليح مبنى الضباط ومبنى البيانات ومستودع للذخيرة في محيط الكلية إضافة لمقالع بلدة الشرفة، تزامنا مع استهداف الكلية بصواريخ محلية الصنع.
وأكدت مصادر إعلامية استمرار المعارك العنيفة في محيط كلية المدفعية، مشيرة إلى خسائر بشرية كبيرة في صفوف قوات النظام الذي شن غارات جوية مكثفة على المنطقة.
وكانت فصائل #المعارضة المسلحة قد تمكنت من التصدي لمحاولات قوات النظام بالتقدم على جبهات مساكن الـ1070 في الحمدانية، وتلة الشرفة ومخيم حندرات على أطراف مدينة حلب، حيث اندلعت اشتباكات بين الطرفين.
قال رئيس وفد المعارضة السورية، المفاوض أسعد الزعبي، إن الثوار استعادوا مناطق شاسعة من حلب بعرض 20 كيلو متراً، ولم يتبق سوى كيلو متر واحد بيد النظام، كاشفاً في حديث لقناة الحدث أنه خلال ساعات قليلة سيتم فك الحصار عن منطقة الشيخ سعيد في حلب.
وتمكن مقاتلو المعارضة السورية من السيطرة على نحو 70 بالمئة من كلية المدفعية التابعة للنظام السوري في #حلب وعدد من المباني والمقرات المهمة المجاورة لها، ما يمهد لكسر الحصار عن المناطق المحاصرة في المدينة.
وباتت كلية المدفعية، أهم معاقل #النظام_السوري العسكرية في حلب تحت سيطرة المعارضة المسلحة التي استولت أيضا على كلية التسليح ومبنى الضباط وكلية البيانات.
ويعني التقدم قرب فك الطوق الذي فرضه النظام على أحياء حلب الشرقية، حيث باتت منطقة كراج الراموسة هي فقط ما تفصل المعارضة المسلحة عن تحقيقه.
كذلك، سيطرت الجماعات المنضوية تحت ما يسمى "جيش الفتح" على مستودع الذخيرة الأول بكلية المدفعية، وذلك بعد تفجير عربة مفخخة وانسحاب أعداد كبيرة من أفراد #الميليشيات المساندة للنظام.
كما أعلن المتحدث باسم جبهة فتح الشام (جفش) عن مقتل العديد من عناصر قوات النخبة، المساندة لقوات النظام خلال االمعارك التي أفضت إلى انهيار خطوط الدفاع داخل كلية المدفعية.
وبحسب عضو المكتب الإعلامي في فصيل فيلق الشام، فإن دبابة تم تدميرها داخل الكلية بعد السيطرة على كلية التسليح مبنى الضباط ومبنى البيانات ومستودع للذخيرة في محيط الكلية إضافة لمقالع بلدة الشرفة، تزامنا مع استهداف الكلية بصواريخ محلية الصنع.
وأكدت مصادر إعلامية استمرار المعارك العنيفة في محيط كلية المدفعية، مشيرة إلى خسائر بشرية كبيرة في صفوف قوات النظام الذي شن غارات جوية مكثفة على المنطقة.
وكانت فصائل #المعارضة المسلحة قد تمكنت من التصدي لمحاولات قوات النظام بالتقدم على جبهات مساكن الـ1070 في الحمدانية، وتلة الشرفة ومخيم حندرات على أطراف مدينة حلب، حيث اندلعت اشتباكات بين الطرفين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق