دبي - العربية.نت ـ
لقيت إحدى 3 تلميذات غادرن #لندن العام الماضي، للانضمام إلى تنظيم #داعش في #سوريا مصرعها، حسبما أفاد محامي عائلتها.
وفي التفاصيل، أن خديجة سلطانة قتلت بغارة جوية في الرقة في مايو الماضي أثناء محاولتها الهرب، بحسب ما أفادت صحيفة الغارديان البريطانية.
في حين قالت محطة آي تي في نيوز في وقت سابق الخميس إن من المعتقد أنها قُتلت في غارة جوية روسية.
ويبدو أن سلطانة كانت تخطط للعودة لبريطانيا، وكانت أسرتها تتصل بها لبحث إمكانية هروبها من #الرقة ، وذلك وفقاً لمقابلة نشرتها محطة أي تي في نيوز مع شقيقة سلطانة حليمة خانوم تضمنت تسجيلات لاتصالات هاتفية مزعومة بين الأختين.
ففي حديث سابق لقناة آي تي في قالت شقيقتها إن "وضع سلطانة تغير على مدى السنة الماضية، فطريقة حديثها عن الأمور هناك اختلفت جذرياً، لقد كانت خائفة."
وقد أفضت لها عن حالة الخوف الذي تعيشه قائلة في مكالمة هاتفية قبل موتها:" أشعر بالخوف، فإذا ساءت الأمور هذا يعني النهاية ولن أتمكن من رؤيتكم مجدداً"، في إشارة ربما إلى خوفها من أن تكشف خطتها للهرب من قبل داعش، فتكون عندها نهايتها. إذ إن التنظيم الإرهابي أعدم الكثير من عناصره الذين حاولوا الفرار. أما النساء اللواتي حاولن الفرار واكتشف أمرهن فتعرضن لضرب مبرح.
وكانت الفتاة البالغة من العمر 16 عاماً قد غادرت مع صديقتين لها (شميما بيغام وأميرة أباز) من مطار جاتويك بلندن إلى تركيا في 17 فبراير من العام الماضي 2015، ليعبرن بعدها الحدود التركية باتجاه "الرقة" السورية. وقد أفاد العديد من التقارير أن الثلاث تزوجن من مقاتلين مع داعش.
لقيت إحدى 3 تلميذات غادرن #لندن العام الماضي، للانضمام إلى تنظيم #داعش في #سوريا مصرعها، حسبما أفاد محامي عائلتها.
وفي التفاصيل، أن خديجة سلطانة قتلت بغارة جوية في الرقة في مايو الماضي أثناء محاولتها الهرب، بحسب ما أفادت صحيفة الغارديان البريطانية.
في حين قالت محطة آي تي في نيوز في وقت سابق الخميس إن من المعتقد أنها قُتلت في غارة جوية روسية.
ويبدو أن سلطانة كانت تخطط للعودة لبريطانيا، وكانت أسرتها تتصل بها لبحث إمكانية هروبها من #الرقة ، وذلك وفقاً لمقابلة نشرتها محطة أي تي في نيوز مع شقيقة سلطانة حليمة خانوم تضمنت تسجيلات لاتصالات هاتفية مزعومة بين الأختين.
ففي حديث سابق لقناة آي تي في قالت شقيقتها إن "وضع سلطانة تغير على مدى السنة الماضية، فطريقة حديثها عن الأمور هناك اختلفت جذرياً، لقد كانت خائفة."
وقد أفضت لها عن حالة الخوف الذي تعيشه قائلة في مكالمة هاتفية قبل موتها:" أشعر بالخوف، فإذا ساءت الأمور هذا يعني النهاية ولن أتمكن من رؤيتكم مجدداً"، في إشارة ربما إلى خوفها من أن تكشف خطتها للهرب من قبل داعش، فتكون عندها نهايتها. إذ إن التنظيم الإرهابي أعدم الكثير من عناصره الذين حاولوا الفرار. أما النساء اللواتي حاولن الفرار واكتشف أمرهن فتعرضن لضرب مبرح.
وكانت الفتاة البالغة من العمر 16 عاماً قد غادرت مع صديقتين لها (شميما بيغام وأميرة أباز) من مطار جاتويك بلندن إلى تركيا في 17 فبراير من العام الماضي 2015، ليعبرن بعدها الحدود التركية باتجاه "الرقة" السورية. وقد أفاد العديد من التقارير أن الثلاث تزوجن من مقاتلين مع داعش.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق