بي بي سي ـ
فاز الإخوان المسلمون بمقاعد في البرلمان الأردني، بعد سنوات من المقاطعة، في انتخابات شهدت تقدم النساء أيضا، وفق النتائج الأولية.
ويتوقع أن يحصل حزب جبهة العمل الإسلامي (الإخوان المسلمون) على نحو 16 مقعدا من أصل 130 مقعدا يتشكل منهم البرلمان، في تحالف سياسي جديد.
وقاطع الحزب الانتخابات السابقة مرتين، احتجاجا على النظام الانتخابي.
وشهدت هذه الانتخابات، حسب الأرقام الأولية، فوز 20 امرأة على الأقل.
وتنص القوانين في الأردن على تخصيص 15 مقعدا في البرلمان تلقائيا للنساء، وبما أن الإصلاحات الجديدة على قانون الانتخابات قلصت عدد المقاعد الإجمالي، فإن النساء سيكون لهم نسبة أعلى في البرلمان من ذي قبل.
وتأتي عودة "الإخوان المسلمون" إلى البرلمان في الأردن بعد حملة ملاحقة شنتها السلطات الأردنية ضد التيار، خوفا من انتشار الإسلاميين المتشددين في المنطقة.
ويتمتع تيار الإخوان المسلمين بشعبية كبيرة في الأردن، وهو أهم حزب معارض في البلاد.
واعتقلت السلطات شخصيات بارزة في الحزب في السنوات الأخيرة، وأغلقت مقر الحزب الرئيسي منذ خمسة شهور.
وانضم الإخوان المسلمون، في هذه الانتخابات، إلى "التحالف الوطني من أجل الإصلاح"، مع مسيحيين ومترشحين آخرين.
وعلى الرغم من قوة "التحالف الوطني من أجل الإصلاح"، فإن الصلاحيات التنفيذية بيد الملك، فهو الذي يعين رئيس الوزراء وأعضاء الحكومة ويقيلهم، كما يحق له حل البرلمان.
فاز الإخوان المسلمون بمقاعد في البرلمان الأردني، بعد سنوات من المقاطعة، في انتخابات شهدت تقدم النساء أيضا، وفق النتائج الأولية.
ويتوقع أن يحصل حزب جبهة العمل الإسلامي (الإخوان المسلمون) على نحو 16 مقعدا من أصل 130 مقعدا يتشكل منهم البرلمان، في تحالف سياسي جديد.
وقاطع الحزب الانتخابات السابقة مرتين، احتجاجا على النظام الانتخابي.
وشهدت هذه الانتخابات، حسب الأرقام الأولية، فوز 20 امرأة على الأقل.
وتنص القوانين في الأردن على تخصيص 15 مقعدا في البرلمان تلقائيا للنساء، وبما أن الإصلاحات الجديدة على قانون الانتخابات قلصت عدد المقاعد الإجمالي، فإن النساء سيكون لهم نسبة أعلى في البرلمان من ذي قبل.
وتأتي عودة "الإخوان المسلمون" إلى البرلمان في الأردن بعد حملة ملاحقة شنتها السلطات الأردنية ضد التيار، خوفا من انتشار الإسلاميين المتشددين في المنطقة.
ويتمتع تيار الإخوان المسلمين بشعبية كبيرة في الأردن، وهو أهم حزب معارض في البلاد.
واعتقلت السلطات شخصيات بارزة في الحزب في السنوات الأخيرة، وأغلقت مقر الحزب الرئيسي منذ خمسة شهور.
وانضم الإخوان المسلمون، في هذه الانتخابات، إلى "التحالف الوطني من أجل الإصلاح"، مع مسيحيين ومترشحين آخرين.
وعلى الرغم من قوة "التحالف الوطني من أجل الإصلاح"، فإن الصلاحيات التنفيذية بيد الملك، فهو الذي يعين رئيس الوزراء وأعضاء الحكومة ويقيلهم، كما يحق له حل البرلمان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق