دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)--
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأربعاء، إن إيران نفذت عدة أحكام بالإعدام، ولم يعلق أحد على الأمر أو يتكلم فيه، مؤكدا أنه "لا يمكن قبول" الاعتداء على سفارة السعودية في طهران وقنصليتها في مشهد، خلال الاحتجاجات التي شهدتها إيران ضد إعدام المملكة رجل الدين الشيعي نمر النمر.
وأوضح الرئيس التركي أن أحكام الإعدام ما زالت تنفذ في روسيا، والصين، وإيران، والولايات المتحدة الأمريكية والسعودية، قائلا: "عندما يتم إعدام بعض الأشخاص في أمريكا، وروسيا وإيران، لا يتكلم أي أحد"، وفق ما نقله موقع الإذاعة والتلفزيون التركي الرسمي.
وأضاف أردوغان أن "هناك حكم بالإعدام صدر ضد الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي، بعد أن نفذ وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي انقلابا عسكريا عليه، فهل أصدر أحد أي صوت إزاء ذلك سوى تركيا".
وتابع أن "400 ألف مواطن سوري بريء قتلوا، وتم إعدامهم بدم بارد دون إبداء الأسباب، ولم يتكلم أي أحد"، وتابع أنهم قتلوا على يد بشار الأسد، بدعم من جهات تشاركه بالإجرام”.
ودعا الرئيس التركي الدول الإسلامية إلى انهاء الخصومات فيما بينها، قائلا: "هناك بعض القوى تقف خلف هذه الفتن، وتسعى إلى زرع بذور الفتنة الطائفية بين المسلمين، من أجل تفكيك العالم الإسلامي وتحويله إلى دويلات صغيرة على أساس الفتنة الطائفية والصراع المذهبي".
واعتبر أردوغان أن "الصراع في سوريا واليمن وليبيا والعراق، أكثره قائم على أساس الطائفية والمذهبية"، قائلا إن "الرسول لم يفرق بين عربي وأعجمي، وطائفة وأخرى، وكذلك فعل عمر بن الخطاب وأبي بكر الصديق وعلي بن أبي طالب"، وأكد أنه "لا يرضى باحتقار صحابة رسول الله الكبار رضي الله عنهم".
وأوضح الرئيس التركي أن أحكام الإعدام ما زالت تنفذ في روسيا، والصين، وإيران، والولايات المتحدة الأمريكية والسعودية، قائلا: "عندما يتم إعدام بعض الأشخاص في أمريكا، وروسيا وإيران، لا يتكلم أي أحد"، وفق ما نقله موقع الإذاعة والتلفزيون التركي الرسمي.
وأضاف أردوغان أن "هناك حكم بالإعدام صدر ضد الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي، بعد أن نفذ وزير الدفاع عبد الفتاح السيسي انقلابا عسكريا عليه، فهل أصدر أحد أي صوت إزاء ذلك سوى تركيا".
وتابع أن "400 ألف مواطن سوري بريء قتلوا، وتم إعدامهم بدم بارد دون إبداء الأسباب، ولم يتكلم أي أحد"، وتابع أنهم قتلوا على يد بشار الأسد، بدعم من جهات تشاركه بالإجرام”.
ودعا الرئيس التركي الدول الإسلامية إلى انهاء الخصومات فيما بينها، قائلا: "هناك بعض القوى تقف خلف هذه الفتن، وتسعى إلى زرع بذور الفتنة الطائفية بين المسلمين، من أجل تفكيك العالم الإسلامي وتحويله إلى دويلات صغيرة على أساس الفتنة الطائفية والصراع المذهبي".
واعتبر أردوغان أن "الصراع في سوريا واليمن وليبيا والعراق، أكثره قائم على أساس الطائفية والمذهبية"، قائلا إن "الرسول لم يفرق بين عربي وأعجمي، وطائفة وأخرى، وكذلك فعل عمر بن الخطاب وأبي بكر الصديق وعلي بن أبي طالب"، وأكد أنه "لا يرضى باحتقار صحابة رسول الله الكبار رضي الله عنهم".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق