النشرة ـ ـ
اكد وزير العمل سجعان قزي "أنني لا أكن الا كل محبة الى حزب "الكتائب اللبنانية" الذي نشأت فيه وكنت مشاركا في قراراته"، مشيراً الى ان رئيس حزب "الكتائب" النائب سامي الجميل هو يعرف كم أنا أقدر عمله، وأعتقد انه رجل مناسب في المكان المناسب".
وفي حديث تلفزيوني له، أوضح قزي "أنني كنت الى جانب سامي الجميل قبل ان يكون الكتائبيين الى جانبه، لأنني انا أتقاسم مع الجميل الطروحات المستقبلية أكثر مما اتقاسمها مع والده"، لافتاً الى أن "سامي الجميل عانى معنا بالتسعينات وسمع عما عانيانا منه في الحروب".
وفيما يتعلق بملف النفايات، أكد "اننا لم نكن نعتبر ان الحل المرحلي هو الحل لأنه لا يعقل بأحلى منطقتين سياحيتين أن يقوم مطمر للنفايات"، مشيراً الى "أننا كنا نريد ان يتسجل في محضر جلسة مجلس الوزراء اعتراضنا على الحل دون أن يسجل دون ان يعطل خطة الحل"، موضحاً انه "خلافا لما يقال نحن قدرنا ان نعدل بموضوع النفايات".
وأشار قزي الى أنه "لا يجب ان ننسحب من الحكومة دون ان نعلم كوزراء"، لافتاً الى انه "اتصل بي وزير الإقتصاد المستقيل آلان حكيم، وأخبرني أن هناك رائحة استقالة، واذا من الخمييس للإثنين لا أحد يقول لنا شيء عن الاستقالة الى ان تتصل بي سكرتيرة سامي الجميل، وحضرت اليه وقال: أننا نريد ان نستقيل، فقلت له أن الإستقالة ليست بمحلها، وقلت له انني بجانبك وأنا بالقرار الذي تتخذه لكن دعنا نرى اذا كانت هذه الإستقالة ضرورية".
ولفت الى "أنني كنت شريكا للقرار مع بشير الجميل ومع أمين الجميل "، موضحاً أنني لست مقتنعا بالإستقالة، مشيراً الى ان وزير الإعلاتم رمزي جريج أبلغ سامي الجميل انني حليفكم بالوزارة وليس بالمكتب السياسي وجريج كان واضحا مع الحزب، لافتاً الى أن حكيم كان معي بالإعتراض على الإستقالة لا انه خلال التصويت صوت مع الإستقالة.
وأكد انه "منذ الخميس الماضي لم يحصل الي تواصل بيني وبين سامي الجميل، وانا لم اذهب الى معراب، الا أنه حصل اتصال هاتفي بين وبين الرئيس الأسبق أمين الجميل، وهو حريص على ان تكون بيني وبين سامي أفضل العلاقات وحريص على نجاح مسيرة ابنه، الا انه لن يحبني اكثر من ابنه".
وشدد قزي على "انني وزير غير مستقيل ولن أشارك بجلسات الحكومة هذا الأسبوع"، ولفت الى "أنني تحررت من الاستقالة وأنا سأتابع جلسات الحكومة"، معتبراً أن ما في الأمر كرامة شخصية حيث لا يجوز ان يكون آخر من يعلم بموضوع استقالتي من الحكومة"، مؤكداً "أنني لست مقتنعا بالأسباب الموجبة للإستقالة وخصوصا في المرحلة الصعبة على الكتائب".
اكد وزير العمل سجعان قزي "أنني لا أكن الا كل محبة الى حزب "الكتائب اللبنانية" الذي نشأت فيه وكنت مشاركا في قراراته"، مشيراً الى ان رئيس حزب "الكتائب" النائب سامي الجميل هو يعرف كم أنا أقدر عمله، وأعتقد انه رجل مناسب في المكان المناسب".
وفي حديث تلفزيوني له، أوضح قزي "أنني كنت الى جانب سامي الجميل قبل ان يكون الكتائبيين الى جانبه، لأنني انا أتقاسم مع الجميل الطروحات المستقبلية أكثر مما اتقاسمها مع والده"، لافتاً الى أن "سامي الجميل عانى معنا بالتسعينات وسمع عما عانيانا منه في الحروب".
وفيما يتعلق بملف النفايات، أكد "اننا لم نكن نعتبر ان الحل المرحلي هو الحل لأنه لا يعقل بأحلى منطقتين سياحيتين أن يقوم مطمر للنفايات"، مشيراً الى "أننا كنا نريد ان يتسجل في محضر جلسة مجلس الوزراء اعتراضنا على الحل دون أن يسجل دون ان يعطل خطة الحل"، موضحاً انه "خلافا لما يقال نحن قدرنا ان نعدل بموضوع النفايات".
وأشار قزي الى أنه "لا يجب ان ننسحب من الحكومة دون ان نعلم كوزراء"، لافتاً الى انه "اتصل بي وزير الإقتصاد المستقيل آلان حكيم، وأخبرني أن هناك رائحة استقالة، واذا من الخمييس للإثنين لا أحد يقول لنا شيء عن الاستقالة الى ان تتصل بي سكرتيرة سامي الجميل، وحضرت اليه وقال: أننا نريد ان نستقيل، فقلت له أن الإستقالة ليست بمحلها، وقلت له انني بجانبك وأنا بالقرار الذي تتخذه لكن دعنا نرى اذا كانت هذه الإستقالة ضرورية".
ولفت الى "أنني كنت شريكا للقرار مع بشير الجميل ومع أمين الجميل "، موضحاً أنني لست مقتنعا بالإستقالة، مشيراً الى ان وزير الإعلاتم رمزي جريج أبلغ سامي الجميل انني حليفكم بالوزارة وليس بالمكتب السياسي وجريج كان واضحا مع الحزب، لافتاً الى أن حكيم كان معي بالإعتراض على الإستقالة لا انه خلال التصويت صوت مع الإستقالة.
وأكد انه "منذ الخميس الماضي لم يحصل الي تواصل بيني وبين سامي الجميل، وانا لم اذهب الى معراب، الا أنه حصل اتصال هاتفي بين وبين الرئيس الأسبق أمين الجميل، وهو حريص على ان تكون بيني وبين سامي أفضل العلاقات وحريص على نجاح مسيرة ابنه، الا انه لن يحبني اكثر من ابنه".
وشدد قزي على "انني وزير غير مستقيل ولن أشارك بجلسات الحكومة هذا الأسبوع"، ولفت الى "أنني تحررت من الاستقالة وأنا سأتابع جلسات الحكومة"، معتبراً أن ما في الأمر كرامة شخصية حيث لا يجوز ان يكون آخر من يعلم بموضوع استقالتي من الحكومة"، مؤكداً "أنني لست مقتنعا بالأسباب الموجبة للإستقالة وخصوصا في المرحلة الصعبة على الكتائب".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق