الجمعة، 24 فبراير 2017

بيان صادر عن التيار الوطني الحر – فرع سيدني

يُعرب التيار الوطني الحر في سيدني عن اعتزازه بعهد فخامة الرئيس العماد ميشال عون الذي أعاد الى الوطن قائده، والى الرئاسة هيبتها، والى بعبدا دورها، والى اللبنانيين التفاؤل بالمستقبل. ويسجّل بفخر تحول القصر الرئاسي الى قبلة الأقربين والأبعدين، ويرحَب بمرشحة الرئاسة الفرنسية السيدة مارين لابان، آملاً أن تعود السياسة الخارجية الفرنسية الى سابق عهدها في الدفاع عن استقلال لبنان وحرية شعبه.

ويرسل التيار تحية الإكبار والتقدير الى صديق المغتربين معالي وزير الخارجية المهندس جبران باسيل، ويشكره على وضع الانتشار على رأس سلم اولوياته. من جوهانسبورغ الى بيروت الى رشعين الشمالية، يقدّم الوزير باسيل نمطاً جديداً في العمل السياسي قوامه العلم والحرفية والنشاط والوعي والالمام العميق بالمواضيع والملفات الشائكة.

وكم يفرح التيار وهو يواكب مسيرة مؤسسه في سيدني، معالي الوزير بيار رفول، منسق التيار ومنسق نشاطات القصر. الدكتور بيار مثال الاخلاص والشجاعة وبعد النظر، ولا عجب أن يقوده نضاله الطويل الى تحمل المسؤليات الكبرى في اعادة اعمار الحجر والبشر والمؤسسات في الجمهورية الجديدة.

ويأسف التيار لانحدار بعض الكتاب والمعلقين الى مستوى الاسفاف والتجريح الشخصي في تناولهم لقضايا السياسة. ان المغالطات والافتراءات والتهجمات تعكس حقد مطلقيها وخوفهم المزمن من انعكاس نجاحات التيار على المحطات الانتخابية المقبلة. ويهيب التيار بالأصدقاء والمناصرين بأن يمتنعوا عن الرد المباشر، فكما يقول المثل: "الشمس طالعه، والناس قاشعه"، وهذا يكفي.

وفي الختام، يناشد التيار معالي الوزير باسيل أن يضع استراليا على جدول رحلاته المقبلة، فالجالية اللبنانية بشوق الى سماع صوت لبنان القوي، وهي كما عهدها لبنان، مستعدة دائماً لدعم العهد الجديد ومساندته بكل الوسائل. ويدعو التيار المنتشرين الى شبك الأيدي ورصّ الصفوف والمساهمة في اعادة بناء وطن حر وحديث ومتعدد يتسع لكل ابنائه.

هناك تعليق واحد:

  1. ---- المسيح حقيقة لا شك ابدا--وهنا اقولها بضمير---نعم والله العظيم وا نا مسلم بالولادة من قطر اقول كلمة الحق لا اريد الشهرة--ولا الاموال لأجل قول شيء فيه ارباك وغير صادق---اقول التالي---بشهر ابريل 2016--كنت نائم فجأة نهصت دون اي سبب--رأيت على جدار غرفتي صورة واضحة تماما وجهه المسيح عيسى لم ا كن اصدق ما حصل --كان وجهه طويل وجمال عجيب ولحية صغيرة وشعر على الكتف قليلا وعيون قوية وشكلها رائع--استمر تقريبا لا اعرف بالضبط اعتقد ثواني قليلة والاكثر ان الغرفة بها اضاءة خفيفة- --ثم لا اعرف ماذا حصل -- بعده صباحا استيقظت من نومي وانا ادرك ماحصل بل متأكد 100% لاشك ابدا--اكتب هذا بضمير وصدق لاني اعتقد انها امانة ورسالة لحقيقة المسيح لابد من قول ماحصل لي من تجربه--لماذا مررت لا اعرف لكنها حدثت--وهذا ليس اسمي الحقيقي لأسباب خاصة--معذرة-- (الصورة التي رأيتها تختلف عن الصور الموجودة بعض الشيء--وجه المسيح طويل وليس عريض وعيون قوية ولحيه خفيفة وشعرقليلا على الكتف ولونه ابيض لكن ليس كالاوروبيين--المهم الملامح القوية والرائعة)

    ردحذف