أعلنت الوزيرة السابقة مي شدياق إصابتها بفيروس كورونا، وقالت في بيان إن بعد عودتها من العاصمة الفرنسية باريس في الأسبوع الماضي، ظهرت لديها بعض العوارض المشابهة لعوارض الإصابة بفيروس الكورونا مما استدعى الزامها فوراً بالحجر المنزلي.
وقد أجرت نهار السبت فحوصات طبية في مستشفى Hotel Dieu للتأكد من سبب العوارض. وبعد ظهور نتائج التحاليل منذ قليل، طلب منها التوجه إلى المستشفى للعلاج بعد تأكيد اصابتها بالفيروس.
وأشارت إلى أن حالتها ليست حرجة، وقالت: "سأنضم قريباً انشالله الى لائحة المتعافين من فيروس كورونا".
من جهة ثانية أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام" بأن رئيس بلدية النخلة وحارة الخاصة في الكورة جمال الايوبي، تبلغ من قائمقام الكورة كاترين الكفوري، عن إصابة غير مؤكدة للشابة "ع. أ." التي تبلغ الثامنة عشرة من العمر في حي السامرية في بلدة النخلة، وأنها كانت تعالج في مستشفى المظلوم من الانفلونزا، لتنقل بعد ذلك الى مستشفى رفيق الحريري في بيروت لاجراء الفحوصات، بعد الاشتباه بأن العوارض التي تعاني منها، تشبه عوارض فيروس كورونا.
وطلب الايوبي من ذوي المصابة وجميع القاطنين في المنطقة، وكل من تواصل معهم منذ تاريخ 13/3 2020، "التزام المنازل وعدم الخروج منها، إلا للضرورة، واتباع سبل الوقاية والارشادات الصحية"، في وقت عملت البلدية على تعقيم المبنى الذي تقيم فيه المريضة والمباني المجاورة، وتقوم بدوريات في المنطقة.
ودعا الايوبي الى "التواصل مع البلدية او القائمقام او المحافظ، عند الاشتباه بأي حالة مصابة بفيروس الكورونا".
من جهة ثانية أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام" بأن رئيس بلدية النخلة وحارة الخاصة في الكورة جمال الايوبي، تبلغ من قائمقام الكورة كاترين الكفوري، عن إصابة غير مؤكدة للشابة "ع. أ." التي تبلغ الثامنة عشرة من العمر في حي السامرية في بلدة النخلة، وأنها كانت تعالج في مستشفى المظلوم من الانفلونزا، لتنقل بعد ذلك الى مستشفى رفيق الحريري في بيروت لاجراء الفحوصات، بعد الاشتباه بأن العوارض التي تعاني منها، تشبه عوارض فيروس كورونا.
وطلب الايوبي من ذوي المصابة وجميع القاطنين في المنطقة، وكل من تواصل معهم منذ تاريخ 13/3 2020، "التزام المنازل وعدم الخروج منها، إلا للضرورة، واتباع سبل الوقاية والارشادات الصحية"، في وقت عملت البلدية على تعقيم المبنى الذي تقيم فيه المريضة والمباني المجاورة، وتقوم بدوريات في المنطقة.
ودعا الايوبي الى "التواصل مع البلدية او القائمقام او المحافظ، عند الاشتباه بأي حالة مصابة بفيروس الكورونا".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق