أدلت رئيسة حزب "الديمقراطيون الأحرار" ترايسي داني شمعون بالبيان التالي:
تابعت منذ فترة طويلة موضوع الإنتخابات البلدية خصوصاً في مدينتي دير القمر حيث قمت بجولات كثيرة وعقدت اجتماعات عديدة لإمكانية التوصل إلى رؤية مشتركة تجمع كافة أبناء مدينتي من خلال الوصول إلى إنتخاب مجلس بلدي يضطلع بأهداف انمائية لما فيه خير دير القمر وأبنائها.
لذا، يهمني أن أوضح التالي:
مطلوب من الفريق الذي سيحالفه الحظ بالربح أن يعمل فقط لمصلحة مدينة الأمراء وللخير العام فيها بعيداً عن اي كيدية سياسية، وأن يركز على المواضيع الإنمائية حيث الحاجة كبيرة إليها في كل المجالات والميادين.
نعول على الجميع أن ينسوا التنافس الإنتخابي فور صدور النتائج وشبك الأيادي كفريق عمل واحد من داخل المجلس وخارجه لمصلحة دير القمر.
وأخيراً، أؤكد بأن أبوابي ستبقى مفتوحة لكل من يريد أن يعمل لخير دير القمر، كما اشكر كل من تعاون معي من أفراد عائلتي ومقربين وأصدقاء، وأعود وأؤكد بأنني لست بوارد الترشح لرئاسة البلدية في دير القمر، كوني تفرغت للعمل السياسي لخدمة وطني على خط ومبادئ الرئيس كميل نمر شمعون.
تابعت منذ فترة طويلة موضوع الإنتخابات البلدية خصوصاً في مدينتي دير القمر حيث قمت بجولات كثيرة وعقدت اجتماعات عديدة لإمكانية التوصل إلى رؤية مشتركة تجمع كافة أبناء مدينتي من خلال الوصول إلى إنتخاب مجلس بلدي يضطلع بأهداف انمائية لما فيه خير دير القمر وأبنائها.
لذا، يهمني أن أوضح التالي:
مطلوب من الفريق الذي سيحالفه الحظ بالربح أن يعمل فقط لمصلحة مدينة الأمراء وللخير العام فيها بعيداً عن اي كيدية سياسية، وأن يركز على المواضيع الإنمائية حيث الحاجة كبيرة إليها في كل المجالات والميادين.
نعول على الجميع أن ينسوا التنافس الإنتخابي فور صدور النتائج وشبك الأيادي كفريق عمل واحد من داخل المجلس وخارجه لمصلحة دير القمر.
وأخيراً، أؤكد بأن أبوابي ستبقى مفتوحة لكل من يريد أن يعمل لخير دير القمر، كما اشكر كل من تعاون معي من أفراد عائلتي ومقربين وأصدقاء، وأعود وأؤكد بأنني لست بوارد الترشح لرئاسة البلدية في دير القمر، كوني تفرغت للعمل السياسي لخدمة وطني على خط ومبادئ الرئيس كميل نمر شمعون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق